الأزهر يدعو حكماء العالم لرفض التهجير: عدم نصرة المظلوم يحول العالم إلى غابة

دعا العصر قادة العرب والمسلمين ، وشرف العالم وحكمةه ، وحراس العدالة ، وشعب الأرض لرفض خطط النزوح التي تهدف إلى طمس القضية الفلسطينية والقضاء عليها إلى الأبد عن طريق الإجبار الفلسطينيون لمغادرة بلدهم ، والتخلي عن أراضيهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين ، دون اعتبار قدسية البلاد وأمومة الأرض ، مؤكدين أن المجتمع الدولي تخلى عن انتصار المضطهدين والمضطهدين ، سوف يدفع العالم بأسره – من الشرق إلى الغرب – إلى عدم الاستقرار ، وسيتحول إلى غابة حقيقية يأكل فيها الأشخاص الأقوياء حقوق الضعفاء والضعف.

دعا العصر إلى دعم الموقف المصري والعربي في إعادة بناء قطاع غزة ، شريطة أن يظل الشعب الفلسطيني على أرضه ، وممارسة أقصى ضغط لتنفيذ الاتفاقية لوقف العدوان على غزة ، وأن يكون لديهم حكمة العالم مع الحكمة في إصدار بيانات تؤثر على الأوتام ، مؤكدة أن لا أحد يحق له إجبار الشعب الفلسطيني وإجباره على قبول مقترحات غير مسبوقة ، ويجب على العالم بأسره احترام حق الفلسطينيين في العيش على أرضهم وإنشاء حالتهم المستقلة برأس مالها ، al -al -sharif.

دعا العصر قادة العرب والمسلمين ، وشرف العالم وحكمته ، وحراس العدالة ، وشعب الأرض ، لرفض خطط النزوح التي تهدف إلى طمس القضية الفلسطينية والقضاء عليها إلى الأبد عن طريق إجبار الفلسطينيين على مغادرة وطنهم ، والتخلي عن أراضيهم التي عاشوا فيها لآلاف السنين ، دون أن يأخذوا في الاعتبار قدسية البلاد وأمومة الأرض ، مؤكدين أن المجتمع الدولي قد تخلى عن انتصار المضطهدين والمضطهدين والمضطهدين سوف يدفع المضطهدون العالم بأسره – من الشرق إلى الغرب – إلى عدم الاستقرار ، وسيتحول إلى غابة حقيقية تأكل فيها أقوياء حقوق الضعفاء والضعف.

دعا العصر المؤسسات الدينية في جميع أنحاء العالم إلى توجيه صوت الدين للدفاع عن الضعف في فلسطين ، محذرا من استبعاد هذا الصوت العالمي ودمره عمداً ؛ المسؤولية أمام الله – العجزة والأعلى – وسيحملنا الله مسؤولية ذلك ، وأن رسالة الأديان الأولى هي انتصار وحماية الضعفاء ؛ ترفض جميع الأديان طرد الفلسطينيين من أرضهم ، وإجبارهم على تركهم للآخرين ، ونحن في عالم من المفترض أن يحكمه القوانين والمعايير الدولية ، مؤكدين أن ما يحدث اليوم على أرض فلسطين هو سابقة تعيدنا إلى أوقات ما قبل التاريخ!