خارج الحدود

البرلمان العربى: الهجوم الإسرائيلى على الضفة يهدد بتدمير جهود وقف الحرب

البرلمان العربى: الهجوم الإسرائيلى على الضفة يهدد بتدمير جهود وقف الحرب هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «احوال دمياط»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

أدان البرلمان العربي بأشد العبارات التصعيد الخطير لجرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنيه على مدن وقرى الضفة الغربية.

قال رئيس البرلمان العربي محمد بن أحمد اليماحي، إن الهجوم العسكري “الغاشم” على مدينة جنين ومخيمها، والذي أدى إلى استشهاد وإصابة العشرات من المدنيين، ينذر بانفجار أمني. والأوضاع الإنسانية، وتدمير كافة الجهود الرامية لتحقيق السلام ووقف إطلاق النار وإنهاء الحرب، محملة حكومة الاحتلال المسؤولية عن هذا التصعيد.

وأضاف اليماحي أن ما يحدث في مدينة جنين التي أصبحت شاهدة على جرائم وانتهاكات الاحتلال ومستوطنيه بحق الشعب الفلسطيني الأعزل، هو استكمال لحرب الإبادة الجماعية التي بدأتها في غزة. قطاع غزة، وانتهاك صارخ للقانون الدولي والإنساني وقرارات الشرعية الدولية.

وطالب المجتمع الدولي ومجلس الأمن والإدارة الأمريكية بالتدخل الفوري والعاجل لوقف هذا التصعيد ووضع حد لجرائم وانتهاكات حكومة الاحتلال ومستوطنيها، ومحاسبتهم على جرائمهم المستمرة بحق الشعب الفلسطيني. الناس.

وطالب رئيس البرلمان العربي المجتمع الدولي ومجلس الأمن بتوفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني، والتدخل الفوري لإلزام كيان الاحتلال بوقف كافة أنشطته الاستعمارية، ووقف جرائم مستوطنيه، والعودة إلى الانخراط الجاد. في المفاوضات لتحقيق السلام العادل والشامل، وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس.

يواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي عمليته العسكرية في مدينة جنين ومخيمه شمالي الضفة الغربية، لليوم الثالث على التوالي، فيما استمرت العملية حتى صباح الخميس، بحسب مصادر طبية فلسطينية.

 
 
 
 

  • أقسام تهمك:
  • اخبار ساخنة ..للحصول على معلومات حول اهم الاحداث
  • الصحة والجمال.. تحديث على مدار الساعة في عالم الطب
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  •  
     
     
     

    للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى