بر مصر

سيدة تلاحق زوجها بدعوي طلاق لتبرئه من طفليها التوأم.. اعرف التفاصيل

سيدة تلاحق زوجها بدعوي طلاق لتبرئه من طفليها التوأم.. اعرف التفاصيل هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «احوال دمياط»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

أنشأت زوجة الدعوى الطلاق من أجل الأضرار ، والدعوة للسجن مع نفقات متجمدة لأطفالها التوأم ، ضد زوجها ، أمام محكمة الأسرة في القاهرة الجديدة ، واتهمته بالتحايل على التخلص من حقوقها ، وتخلي عنها بعد أن وُلد أطفالها التوأم لمدة 12 شهرًا ، وينكرون نسبهم وأضرهم والأضرار المادية والأخلاقية ، لتأكيد الزوجة: “لقد عشت منذ شهور في الجحيم بسبب أفعاله وعنفه وسعيه لي الإهانة والتهديد “.

أكدت الزوجة: “استمر زواجي لمدة عامين وبعد معرفته بحملتي ، بدأت الاختلافات تتركني وحدي بعد ولادتي ، لمدة 12 شهرًا ، ورفض دفع نفقاتي ، وانتقلت إلى مقاطعة أخرى إلى أن منعني من التواصل معه ، وعندما لجأت إلى أسرته لتسجيل الطفلين ، جعلوني شهرًا ، وعائلتي وعائلتي ، للعيش في عذاب حتى تمكنت من تسجيلهما وبعد ذلك لاحقًا مطالبة برفض النسب ، ورفض الرد على شرعيتي وطردني وعائلته من السكن الزوجي.

وأشارت إلى: “لقد رفع زوجي ضدي مطالبة بالنسب للانتقام مني بعد جنونه ، وقد امتنع عن طلاقي وتركني معلقًا لمنعني من طالبي على حقوقي الشرعي المسجل في عقد الزواج ، و استولى على الشقة ، والمواقف والمجوهرات من خلال أسرته وطردها وتشهير سمعتي “.

من الجدير بالذكر أن المادة 18 BIS الثانية من قانون المرسوم رقم 25 لعام 1929 أضيفت بموجب القانون رقم 100 لعام 1985 ، تنص الوضع الشخصي على الوضع الشخصي: “إذا لم يكن لدى الصغير المال ، فسوف ينفقها على والده والأطفال يستمر المصاريف على والدهما حتى تتزوج الفتاة أو تكسب كمية كافية من النفقات ، وهو ملتزم بالآب على حساب أولاده وتوفير الإسكان لهم بقدر ما يساره ، وبطريقة تضمن أطفاله أن يعيشوا في المستوى المناسب مع أمثالهم ، وتستحق حساب الأطفال والدهم من تاريخ فشله في الإنفاق عليها.

 
 
 
 

  • أقسام تهمك:
  • اخبار ساخنة ..للحصول على معلومات حول اهم الاحداث
  • الصحة والجمال.. تحديث على مدار الساعة في عالم الطب
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  •  
     
     
     

    للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى