خارج الحدود

نقاط القرار.. عندما تحدث جورج بوش عن 11 سبتمبر وحرب العراق

نقاط القرار.. عندما تحدث جورج بوش عن 11 سبتمبر وحرب العراق هذا هو موضوع مقالنا عبر موقعكم «احوال دمياط»، حيث نجيبكم فيه على كافة الاسئلة، ونلقي الضوء على كل ما يهمكم في هذا الموضوع ..فتابعو السطور القادمة بمزيد من الاهتمام.

جورج دبليو بوش ، هو واحد من أكثر الرؤساء إثارة للجدل في أمريكا في القرن العشرين ، في سنوات حكمه الثامن الذي امتد من 2001 إلى 2009 ، أحداث ضخمة بين الهجمات الإرهابية في 11 سبتمبر ، وغزو أفغانستان والحرب على العراق وغيرها.

في مذكراته ، حاول جورج دبليو بوش تقديم رؤيته وروايته حول هذه الفترة المهمة في التاريخ المعاصر لأمريكا. أصدر بوش في البداية كتاب “نقاط القرار” ، أو نقاط القرار ، الصادرة في عام 2010. وهو يتعامل مع القرارات الرئيسية التي اتخذها خلال رئاسته. يركز الكتاب على مجموعة من اللحظات الحاسمة مثل هجمات 11 سبتمبر 2001 ، وحرب العراق ، وتعاملها مع الأزمة المالية العالمية في عام 2008.

يقدم الكتاب نظرة من داخل كيف يتخذ بوش قراراته المهمة وكيف تعامل مع الأزمات السياسية والعسكرية والاقتصادية. من بين أبرز الأشياء التي قالها بوش في تلك الملاحظات المتعلقة بـ 11 سبتمبر 2001 ، حيث قال: “عندما دخلت مكتبي في ذلك اليوم ، كنت أعلم أن هذا اليوم سيغير العالم. كنت قلقًا ، لكن كان عليّ أن أظهر للناس أننا سنتعامل مع هذا مع التصميم”. فيما يتعلق بحرب العراق ، قال: كانت حرب العراق قرارًا صعبًا ، لكنني كنت مقتنعًا بأن العراق يمثل تهديدًا حقيقيًا ، وكان من واجبي حماية أمريكا من الخطر الذي كان من الممكن تهديده.

أصدر بوش أيضًا كتابًا آخر في عام 2018 ، بعنوان القيادة في القيادة: في الأوقات المضطربة 2018. في هذا الكتاب ، يركز بوش على تحليل أسلوب القيادة ، مقارنة بالعديد من الرؤساء الأمريكيين الآخرين مثل أبراهام لنكولن ، ديودور روزفلت وهاري ترومان. يناقش الكتاب كيف يمكن للقادة اتخاذ القرارات التي تؤثر على أوقات الأزمات. في هذا الكتاب ، قدم بوش الفلسفة التي استخدمها بوش لقيادة أمريكا في الأوقات الصعبة التي مرت بها أمريكا ، خاصة بعد هجمات سبتمبر.

 
 
 
 

  • أقسام تهمك:
  • اخبار ساخنة ..للحصول على معلومات حول اهم الاحداث
  • الصحة والجمال.. تحديث على مدار الساعة في عالم الطب
  • أخبار الاقتصاد والبنوك وعالم المال والأعمال..لا تفوته
  •  
     
     
     

    للمزيد : تابعنا هنا ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر .

    مقالات ذات صلة

    اترك تعليقاً

    لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    زر الذهاب إلى الأعلى