عشان تستعيد توازنك فى الحياة.. اعرف إزاي تحسن مودك

تقلبات المزاج والانفعال هي ردود أفعال عاطفية شائعة قد تحدث بسبب التقلبات الهرمونية أو الإجهاد أو الحرمان من النوم. الانفعال أو نفاد الصبر بشأن الأمور التافهة هي سمات الانفعال. في حين أن تقلبات المزاج تنطوي على تغييرات مفاجئة في المشاعر مثل الاكتئاب أو الغضب أو السعادة، فإن هذه التقلبات العاطفية يمكن أن يكون لها تأثير على العلاقات والحياة بشكل عام. يوضح تقرير لموقع Times of India الأسباب وراء تقلبات المزاج.

يتطلب استعادة التوازن العاطفي فهم الأسباب واستخدام استراتيجيات التأقلم المناسبة لإدارتها. يمكن أن يعزز الحل المبكر للضيق السلام والصحة العقلية. غالبًا ما يكون الشعور بالضيق أحد العلامات الأولى التي قد نلاحظها في اضطراب المزاج، والذي يمكن أن يكون لعدة أسباب:

الألم الجسدي، مثل الحمى

التغيرات الغدد الصماء

متلازمة تكيس المبايض

خلل في الغدة الدرقية

الحمل

سن اليأس

مشاكل الصحة العقلية، مثل الاكتئاب والقلق واضطراب الوسواس القهري

يمكن أن تؤدي الصراعات الشخصية والاضطرابات في الحياة الاجتماعية إلى التوتر وبالتالي قد تحدث تغيرات في المزاج.

يمكن أن يؤدي اضطراب النوم والشهية إلى الانفعال.

وفيما يلي بعض الطرق لإدارة التقلبات المزاجية:

الحفاظ على التوازن بين العمل والحياة.

حافظ على مواعيد النوم والأكل وممارسة التمارين الرياضية.

اشرب الماء على فترات منتظمة.

تواصل مع الأشخاص شخصيًا، وليس فقط عبر وسائل التواصل الاجتماعي.

قد تساعد ممارسات التأمل والتنفس العميق في إدارة تقلبات المزاج.